وبسبب إصرار الناس على النتائج الموجزة ، سارعت وسائل الإعلام إلى نشر استراتيجيات يشار إليها باسم الرحيم الذي لا يرحم. تعددت أسماء الأنظمة الغذائية وأصبح الهدف واحدًا.
في حين أن هناك من نجحوا في عدد قليل من البرامج ، ووزعوها مع الآخرين بكل سرور ، فهناك من عانوا من العديد من مشاكل اللياقة البدنية التي يمكننا أن نقدمها لك في هذه المقالة.
خطة قاسية لإنقاص الوزن
هل فقدان الوزن سريع صحي؟
تُفهم خطة إنقاص الوزن الشديد على أنها تقلل بشكل كبير وغير متوقع من الطاقة المستهلكة ، وهنا تكمن النقطة المحورية للمشكلة!
التحول السريع يستدعي محاولة كبيرة من الشخص ، مما يمنع القدرة على الصمود مع النظام نفسه بشكل دائم. الكمية المعتمدة علميًا لإنقاص الوزن هي 00.5٪ إلى 1٪ من وزن الجسم أسبوعياً ، وعلى الرغم من مظهره الضئيل
، إلا أنها آمنة بالأميال وتسهل الحفاظ على وزنك لأطول فترة ممكنة.
أضرار خطة إنقاص الوزن القاسية
إن اتباع برنامج فقدان الوزن القاسي ينتهي بالعديد من الأمراض ومشاكل اللياقة البدنية ، وأهمها:
1. إبطاء معدل الأيض (عمليات حرق السعرات الحرارية): عندما يشعر الجسم بانخفاض مدبب في الطعام ، فإنه يعتقد أنه أمة مجاعة على بعد أميال. يبدأ بإفراز الهرمونات التي تنخفض تدريجياً في عملية التمثيل الغذائي وتلتزم بمصدر الكهرباء رقم واحد لها ، وهو الدهون!
2. ضعف داخل الجهاز المناعي للجسم: اتباع برنامج صارم لفقدان الوزن يقلل من كمية الخلايا العشبية المكافحة داخل الجسم ، مما يؤثر سلبًا على جهاز المناعة.
3. فقدان العضلات: نتيجة للحفاظ على الجسم للدهون كمصدر للكهرباء لتشعر بالجوع ، فإنه يحرق كتلة العضلات من أجل الكهرباء.
4. التعرض لتساقط الشعر.
5. ارتفاع مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة المتزايدة ، وخاصة مرض السكري.
6. اضطراب داخل الدورة الشهرية عند النساء.
7. عدم انتظام ضربات القلب التاجية.
8. فقر الدم ، بسبب نقص الحديد داخل الجسم.
9. القضايا النفسية والمخيفة ومنها الإحباط.
10. اضطراب في نسبة الكولسترول الضار داخل الجسم.
متى يكون برنامج فقدان الوزن الصارم ساريًا؟
في حالات قليلة ، تعتبر خطة إنقاص الوزن القاسية حلاً حاسمًا ، بما في ذلك حالة السمنة التي تهدد الحياة ، أو الاقتراب من الجراحة ، وبعد ذلك لاعبي كمال الأجسام الخبراء واللاعبين الصحيين الذين يأتون إلى المسابقات.